أهمية التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد في الألعاب - ميرا للمعلومات
جاري تحميل ... ميرا للمعلومات

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

ألعابعالم التكنولوجيا

أهمية التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد في الألعاب

الألعاب ، ألعاب الفيديو ، الألعاب الإلكترونية ، ألعاب 3D


أهمية التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد في الألعاب


تملك الألعاب ثلاثية الأبعاد حاليا مكانة عالية حيث يلجأ المزيد من المصممين إلى هذه التكنولوجيا. تم تقديم أول تكنولوجيا ثلاثية الأبعاد في عام 1987.

واليوم قد تحسنت هذه الأخيرة ولم تعد تقتصر على ألعاب الكمبيوتر فقط بل تجاوزتها لتكتسح مختلف الأجهزة التكنولوجية الأخرى كالهواتف الذكية وأجهزة البلاي ستيشن وغيرها.

وقد تطورت هذه التقنية منذ ذلك الحين واستمرت في التقدم نحو الأمام، في حين تقلصت التكلفة بشكل هائل. اليوم؛ تحولت أجهزة الكمبيوتر لتصبح أكثر قوة وهيمنة وفي المقابل أصبحت أقل تكلفة لتكون في متناول الجميع.

وفقا لذلك يتم مساعدة المطورين بشكل جيد للتعامل مع ألعاب 3D "ثلاثية الأبعاد".

جلبت هذه التقنية ثورة جديدة وأدخلتها في حياتنا. حيث إن الألعاب ثلاثية الأبعاد هي بدون منازع تقنية جد ضخمة، إذا ألقيت نظرة قريبة من حولك ستكتشف شعبيتها البارزة.

وتتجلى مزايا التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد بالنسبة للألعاب كالتالي :

مزايا تكنولوجيا 3D



عمق الرؤية


واحدة من مزايا الألعاب ثلاثية الأبعاد هي عمق المجال أو الرؤية؛ حيث إنه يعطي رؤية شاملة للألعاب، مما يوفر تركيزا بسيطا وواضحا. يعتبر هذا أمر رائع بشكل خاص عندما يكون لديك لعبة منصة ثنائية الأبعاد أو عنوان بأسلوب رسومي قوي وصلب.

الطبيعة ثلاثية الأبعاد هي صورة تتكيف أعيننا معها تدريجيا وتعتاد عليها، بالنظر إلى أن طبيعة الإنسان تجعله كائن ثلاثي الأبعاد، فنحن نتمتع بإمكانية فائقة لتحديد الفرق بين المقدمة والخلفية. وبالتالي؛ فإنه يجعل فهم ما ننظر إليه أبسط في كثير من الأحيان، والرسومات تصبح أكثر دقة.

يستمر عرض مثل هذا لتحسين أداء تأثيرات الحوسبة وشدتها وجعلها أفضل بكثير.


الانغماس


توفر الألعاب ثلاثية الأبعاد ميزة إضافية تتمثل في الانغماس. في البداية كان هذا الأمر في موازاة مع ألعاب المعارك في محاولة لتحقيق شعور الغمر.

ففي الوقت الذي يدرك فيه اللاعبون أنهم يلعبون لعبة، مع الإدراك الشديد؛ تنخفض التجربة في معظم الأحيان لتصبح بشكل أقل.

تقدم التكنولوجيا شيئ معقول وواقعي أكثر. على الأقل في أغلب الأحيان؛ هناك حدود أقل في المكان الذي تصل فيه الشاشة إلى نهايتها، مما يجعل الواقع ينغمس فيها.

علاوة على ذلك، فإن هذا يمكن المصممين من أن يصبحوا أكثر إبداعا. في الفترات الطويلة السابقة للألعاب، تم تطبيق الطبقات ثنائية الأبعاد والنظرة المتشابهة وذلك من أجل خلق وهم ثلاثي الأبعاد. ولكن اليوم مع استخدام التقنية ثلاثية الأبعاد، لا يوجد سبب للمشاركة في هذه الأوهام المختلقة.


المزايا التطبيقية


غالبا ما يتم تقديم مزايا إضافية عندما يتم الربط بين عمق الرؤية والانغماس. واحدة من أعظم الزوايا التي يمكن ملاحظتها هي طريقة اللعب التي يوفرها هاذان العنصران. حيث إن العمق يعطي فوائد إضافية للعب. من جهة أخرى تمنح الصور ثلاثية الأبعاد مساحة ضخمة للإبداع. كما أنها تساعد على الحصول على ردود فعل طبيعية أفضل.

إقرأ أيضا؛ تأثير الألعاب الإلكترونية على أدمغتنا.

هناك تعليقان (2):

  1. مشاء الله اخي استمر انت رائع في تقديم المحتوي

    ردحذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *